01 – حـــقـــيــقـــة الــتــّوحــيــد :
النّشاط 01 : التعرف على حقيقة التوحيد لغة واصطلاحا من خلال السندين 1 و 2 ص 77/78 المفردات من السند 01 ( تفرّده ، تنزهه ، خالق ، مدبّر ، ..)
أ – التعريف بالتوحيد :
* لــــغـة : وَالواحد: المنفرد<< المقايس في اللغة >>
وفي القاموس المحيط << التوحيدُ: الإيمانُ بالله وحدهُ. واللَّهُ الأَوحدُ والمُتَوَحِّدُ: ذُو الوَحْدانِيَّةِ. >>
جعل الشيء واحدا ونفي التّعدّد عنه
* اصطـــلاحــا : هو إفراد الله بما يختص به في الذّات والصفات والأفعال
ب – مميزات التّوحيد : السند 02 ص 78 قوله تعالى : {مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ} (91) سورة المؤمنون
* توحيد الذات : إفراد الذات الإلهية في جوهرها بالتّفرد ونفي التشبيه عنها كالأزلية ويسمى توحيد الألوهيّة
* توحيد الأفعال : توحيد في الخلق والتدبير والتّسيير ويسمّى توحيد الرّبوبيّة
* توحيد الصّفات : إفراد الله بصفات خاصة به ويسمى توحيد الصّفات
النّشاط 02 : الرسم ص 78 قال تعالى : { وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ} (18) سورة المائدة
من الله الخلق الرجوع إلى الله
المصدر الكون والحياة والإنسان المصير
الخالق الرّجوع و البعث والخلود ولا يظلمون
وحدة المصدر والمصير
02 – أهمية عقيدة التّوحيد بالنسبة إلىالإنسان:
النّشاط 03 : السندات 03 و 04 ص78 كيف يمكن اعتبار التوحيد كرؤية متكاملة للكون ولدور الإنسان فيه ؟
أ – رؤية الموحّد للكون :
يشعر الموحد ب :
* انتفاء العبثية في الخلق( وجود غاية من الخلق )
* انتفاء الظلم في الخلق بتحقيق العدالة والمساواة أمام رب واحد
* تحديد المصدر والمصير هو الخالق وإليه المصير
* وضوح دوره في الوجود ( العبودية من خلال الاستخلاف )
* تحقيق التوازن والانسجام مع الكون وكل الموجودات فالكل من مخلوقات الله
*يحقّق للإنسان معرفة ذاته( وجود الله يعني وجوده)
* يمكن من تحديد الأدوار والمهام لكل الموجودات وخاصة الإنسان
رؤية الموحّد للكون تعتبر متكاملة ومنسجمة وتحقق له التواصل الإيجابي مع الكون و الطبيعة
ب– دور الموحّد :
يبرز من خلال الشعور بالواجب نحو : الله والنفس والخلق والمخلوقات
السند05 ص 79 لا إله إلاّ الله
واجبات نحو الله إرادة وتمييز عقلي سلوك اجتماعي جميع النّاس متشابهون
الصلاة ، الصوم ، الحج التفكر، البحث عن الأدلّة ،الاختيار الحر الصدق ، الأخلاق، التعاون المساواة،الحرية، عدم الخضوع لغير الله
عقيدة التوحيد تجعل الإنسان كائنا حرّا فلا يخضع لغير الله رب العالمين متواصلا مع مخلوقات الله
مرحلة التعليم الادماجي: أنـقد وأبـني مـوقـفـا :
علاقة التوحيد بمختلف أنماط السّلوك:الجدول ص 80 ك م
عنوان النّص : علاقة التّوحيد بمختلف أنماط السلوك الإنساني
الفقرة عنوان الفقرة أمثلة تتعارض مع معاني التّوحيد أمثلة تجسّم معاني التوحيد
01 التوحيد وتطهير العقول * الأوهام الفاسدة
* العقائد الخرافية * العبودية لإله واحد
* اكتمال المعرفة بالوجود
02 التوحيد والإرادة الإنسانيّة * الاعتقاد في الأولياء
* الاعتقاد في الدجّالين *الدعاء والتقرب لله وحده
* العمل الدائم مع الرّضا بالقدر
03 التوحيد والسّلطة الاجتماعيّة * تقليد المجتمع بغير وعي
* الخضوع للعادات والتقاليد * التمييز بين المعتقدات
* اختيار أنماط السّلوك بحسب الأوامر الإلهيّة
04 التّوحيد وتحقيق الوحدة الإنسانية * الفرقة والاختلاف
* الخصومات والخلافات * التعاون والتضامن
* التّآلف والتحابب والوحدة
النّشاط 01 : التعرف على حقيقة التوحيد لغة واصطلاحا من خلال السندين 1 و 2 ص 77/78 المفردات من السند 01 ( تفرّده ، تنزهه ، خالق ، مدبّر ، ..)
أ – التعريف بالتوحيد :
* لــــغـة : وَالواحد: المنفرد<< المقايس في اللغة >>
وفي القاموس المحيط << التوحيدُ: الإيمانُ بالله وحدهُ. واللَّهُ الأَوحدُ والمُتَوَحِّدُ: ذُو الوَحْدانِيَّةِ. >>
جعل الشيء واحدا ونفي التّعدّد عنه
* اصطـــلاحــا : هو إفراد الله بما يختص به في الذّات والصفات والأفعال
ب – مميزات التّوحيد : السند 02 ص 78 قوله تعالى : {مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ} (91) سورة المؤمنون
* توحيد الذات : إفراد الذات الإلهية في جوهرها بالتّفرد ونفي التشبيه عنها كالأزلية ويسمى توحيد الألوهيّة
* توحيد الأفعال : توحيد في الخلق والتدبير والتّسيير ويسمّى توحيد الرّبوبيّة
* توحيد الصّفات : إفراد الله بصفات خاصة به ويسمى توحيد الصّفات
النّشاط 02 : الرسم ص 78 قال تعالى : { وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ} (18) سورة المائدة
من الله الخلق الرجوع إلى الله
المصدر الكون والحياة والإنسان المصير
الخالق الرّجوع و البعث والخلود ولا يظلمون
وحدة المصدر والمصير
02 – أهمية عقيدة التّوحيد بالنسبة إلىالإنسان:
النّشاط 03 : السندات 03 و 04 ص78 كيف يمكن اعتبار التوحيد كرؤية متكاملة للكون ولدور الإنسان فيه ؟
أ – رؤية الموحّد للكون :
يشعر الموحد ب :
* انتفاء العبثية في الخلق( وجود غاية من الخلق )
* انتفاء الظلم في الخلق بتحقيق العدالة والمساواة أمام رب واحد
* تحديد المصدر والمصير هو الخالق وإليه المصير
* وضوح دوره في الوجود ( العبودية من خلال الاستخلاف )
* تحقيق التوازن والانسجام مع الكون وكل الموجودات فالكل من مخلوقات الله
*يحقّق للإنسان معرفة ذاته( وجود الله يعني وجوده)
* يمكن من تحديد الأدوار والمهام لكل الموجودات وخاصة الإنسان
رؤية الموحّد للكون تعتبر متكاملة ومنسجمة وتحقق له التواصل الإيجابي مع الكون و الطبيعة
ب– دور الموحّد :
يبرز من خلال الشعور بالواجب نحو : الله والنفس والخلق والمخلوقات
السند05 ص 79 لا إله إلاّ الله
واجبات نحو الله إرادة وتمييز عقلي سلوك اجتماعي جميع النّاس متشابهون
الصلاة ، الصوم ، الحج التفكر، البحث عن الأدلّة ،الاختيار الحر الصدق ، الأخلاق، التعاون المساواة،الحرية، عدم الخضوع لغير الله
عقيدة التوحيد تجعل الإنسان كائنا حرّا فلا يخضع لغير الله رب العالمين متواصلا مع مخلوقات الله
مرحلة التعليم الادماجي: أنـقد وأبـني مـوقـفـا :
علاقة التوحيد بمختلف أنماط السّلوك:الجدول ص 80 ك م
عنوان النّص : علاقة التّوحيد بمختلف أنماط السلوك الإنساني
الفقرة عنوان الفقرة أمثلة تتعارض مع معاني التّوحيد أمثلة تجسّم معاني التوحيد
01 التوحيد وتطهير العقول * الأوهام الفاسدة
* العقائد الخرافية * العبودية لإله واحد
* اكتمال المعرفة بالوجود
02 التوحيد والإرادة الإنسانيّة * الاعتقاد في الأولياء
* الاعتقاد في الدجّالين *الدعاء والتقرب لله وحده
* العمل الدائم مع الرّضا بالقدر
03 التوحيد والسّلطة الاجتماعيّة * تقليد المجتمع بغير وعي
* الخضوع للعادات والتقاليد * التمييز بين المعتقدات
* اختيار أنماط السّلوك بحسب الأوامر الإلهيّة
04 التّوحيد وتحقيق الوحدة الإنسانية * الفرقة والاختلاف
* الخصومات والخلافات * التعاون والتضامن
* التّآلف والتحابب والوحدة